معلومه بوك !
من خلال متابعة القنوات الفضائيه و ما تبثه من تظلم مبالغ فيه للنساء مع ازواجهن بدون الاستماع للزوج الطرف الاخر ودموع الزوجات تملئ الشاشات الفضائيه استنجادا بالفارس المغوار الذي سيخرجها من معاناتها وكذلك المواقع الالكترونيه ولا تجد الا شكاوى الزوجه من زوجها بسبب وبدون سبب.. الخ
لا احد ينكر ان هناك ازواج قليلين خاتمه .. ومفترض ان لا يتم تزويجهم .. سواء مدمني المخدرات والاجرام بكافة انواعه واصحاب العلاقات الغراميه والسفريات وجلب الايدز هديه للزوجه والوطن .. الخ
لكن من غير المعقول ان ما يجري لكل هؤلاء النسوه ظلم متعمد من ازواجهن شئ مبالغ فيه .. هناك اسباب للزوج بقيامه بالضرب مثلا او حتى هجر زوجته بالتأكيد اسباب قاهره للزوج تجعل الحياه الزوجيه تصل لطريق مسدود .
نساء اليوم وما ادراك ما نساء اليوم بعد الجوالات والتقنيه الحديثه و وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها اصبحن في عداد المفقودين مفقودات في داخل عشهن الزوجي وهو ان الزوجه اصبحت تتلكأ على زوجها في القيام بواجباتها تجاه زوجها وابناءها والبيت عموما وهذه التقنيه نشرت الكثير من التخلع و التمرد لبعض النسوه على ازواجهن وعاداتهن وتقاليدهن وحتى على تعاليم الاسلام .
هناك الكثير من الاسباب تجعل الزوج يغضب على زوجته ولا احد يعلمها بل لا يتم حتى اظهارها في الاعلام مهما بلغت من السوء هذه الزوجه فهي تريد زوج مطيه لا يعصي لها امر خادم مطيع كذلك جانب مهم وهو تدخل اهل الزوجه في شؤون الزوج او معاملة الزوجه السيئه لأهل الزوج وغيره وغيره من مكائدهن .
رأيي الشخصي :ارى ان كل ما يدار في الاعلام من اظهار المرأه بهذه الصوره الوديعه واظهار الرجل بوحش قبيح جامح لا يهمه الا اشباع غزيزته الجنسيه ماهذا المشروع الا ضمن مشاريع كثيره لتغريب المرأه واخراجها من بيت زوجها بدفعها للتمرد عليه وعلى اهلها حتى .. فأصبح هاجس نساء اليوم هو البحث عن عمل حتى ولو كان الزوج ميسور الحال المهم الخروج من مأزق البيت وتغيير جو .. وهو نفس المشروع التغريبي المرسوم لها للتمرد على عادات الاهل والاجداد و مسح الكرامه بفتات من راتب بعد اختلاط الاجساد الذكوريه بالانثويه .
رأيك يهمنا فلا تتردد بكتابه مقترحاتك حول الموضوع في مدونه معلومه بوك
من خلال متابعة القنوات الفضائيه و ما تبثه من تظلم مبالغ فيه للنساء مع ازواجهن بدون الاستماع للزوج الطرف الاخر ودموع الزوجات تملئ الشاشات الفضائيه استنجادا بالفارس المغوار الذي سيخرجها من معاناتها وكذلك المواقع الالكترونيه ولا تجد الا شكاوى الزوجه من زوجها بسبب وبدون سبب.. الخ
لا احد ينكر ان هناك ازواج قليلين خاتمه .. ومفترض ان لا يتم تزويجهم .. سواء مدمني المخدرات والاجرام بكافة انواعه واصحاب العلاقات الغراميه والسفريات وجلب الايدز هديه للزوجه والوطن .. الخ
لكن من غير المعقول ان ما يجري لكل هؤلاء النسوه ظلم متعمد من ازواجهن شئ مبالغ فيه .. هناك اسباب للزوج بقيامه بالضرب مثلا او حتى هجر زوجته بالتأكيد اسباب قاهره للزوج تجعل الحياه الزوجيه تصل لطريق مسدود .
نساء اليوم وما ادراك ما نساء اليوم بعد الجوالات والتقنيه الحديثه و وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها اصبحن في عداد المفقودين مفقودات في داخل عشهن الزوجي وهو ان الزوجه اصبحت تتلكأ على زوجها في القيام بواجباتها تجاه زوجها وابناءها والبيت عموما وهذه التقنيه نشرت الكثير من التخلع و التمرد لبعض النسوه على ازواجهن وعاداتهن وتقاليدهن وحتى على تعاليم الاسلام .
هناك الكثير من الاسباب تجعل الزوج يغضب على زوجته ولا احد يعلمها بل لا يتم حتى اظهارها في الاعلام مهما بلغت من السوء هذه الزوجه فهي تريد زوج مطيه لا يعصي لها امر خادم مطيع كذلك جانب مهم وهو تدخل اهل الزوجه في شؤون الزوج او معاملة الزوجه السيئه لأهل الزوج وغيره وغيره من مكائدهن .
رأيي الشخصي :ارى ان كل ما يدار في الاعلام من اظهار المرأه بهذه الصوره الوديعه واظهار الرجل بوحش قبيح جامح لا يهمه الا اشباع غزيزته الجنسيه ماهذا المشروع الا ضمن مشاريع كثيره لتغريب المرأه واخراجها من بيت زوجها بدفعها للتمرد عليه وعلى اهلها حتى .. فأصبح هاجس نساء اليوم هو البحث عن عمل حتى ولو كان الزوج ميسور الحال المهم الخروج من مأزق البيت وتغيير جو .. وهو نفس المشروع التغريبي المرسوم لها للتمرد على عادات الاهل والاجداد و مسح الكرامه بفتات من راتب بعد اختلاط الاجساد الذكوريه بالانثويه .
رأيك يهمنا فلا تتردد بكتابه مقترحاتك حول الموضوع في مدونه معلومه بوك
0 التعليقات :
إرسال تعليق
ما يتم إدراجه في التعليقات يعبر عن وجهة نظر كاتبه